ستصرخون.. بثقة.. قائلين.. لا شيء....!!!
صفحة 1 من اصل 1
ستصرخون.. بثقة.. قائلين.. لا شيء....!!!
نسير على محك الأيام بلا توقف ..
تثيرنا رغبات الدنيا ونركض وراءها لنملي رغباتنا بلا تفكير,,,,
تسقط منا الأشياء ونسعى للبحث عنها ,,, وعندما لانلقاها في نفس المكان,,, نبدأ بالبحث عنها فلا شك بأنها ضاعت من بين أيدينا
نبحث عن أشياء متعدده تخصنا ( خاتم ذهب ومال وأطفال ورقيّا باهرا وسعاده وصديق وتعليم .........الخ)
كل ذلك تافها بجانب مايجب علينا البحث عنه ومع ذلك نبحث"
ألا تستحي تبحث عن هذا وتترك ذاك !!!!!!!!
سنسأل" أنفسنا الآن ونلغي مايلغي فكرنا في هذه الثانيه .....ماذا فقدت لأبحث عنه ؟؟؟
لن يخطر في بال أحدنا أي شيء فكل مابحثنا عنه وجدناه
سأطلب منكم البحث من جديد "
هل من مفقود ؟
هل من مجهول ؟
هل من ضائع ؟
ستصرخون قائلين لا شيء....
ولكن جوهرة الحياة ضاعت من يد أغلبيتنا ,,, ولن نعيرها اهتماما ,,,,,ولم تكن من أولوياتنا
لكل واحدا منا أولويات تهمه وحافظ عليه بكل مايملك لكي لايفقده....
لن أفصح عنها لأننا مختلفين في ذلك ؟؟؟؟
ونتفق في هذا الضائع منّا !!!
سنبحث بجدّيه الآن ونفكّر ..
عندما يحاصرنا اليأس الى ماذا نلجأ ؟
عندما تكون في طريقنا ثلاث حفر لم نعيرها أي اهتمام فتقف عائقا أمامنا
ماذا نفعل؟
نمشي ولانبالي فنتجاوز الأولى ونبتعد عنها قليلا ...
أما الثانيه فقد صمدت لتسحبنا في جوفها ولكننا خرجنا بسلام ..
والاخرى كالجبال لاتهزها رياحا ولايهزها جبروتنا فسحبتنا بداخلها وربطتنا برباط الجأش وعشنا ضلمتها وحرّها وكرهنا أنفسنا وضعفنا ولانملك شيئا ...
فنلجأ الى ذلك الضائع "
عندها سنبكي بكاءا مزيفا وآخر صادقا
أضعنا الصلاة وهي مصدر حياتنا
سمعنا الآذان ولم نجبه؟
سمعنا ( حي على الصلاه حي على الفلاح )
فقلنا لاحول ولاقوة الا بالله.... وكأننا لم نسمع لم نجب داعي الرحمن
تقولون نصلّي فكيف كانت صلاتك؟؟؟
هل خشعت لخمس دقائق أو حتى ,,لدقيقتين,, أو لثانيه أراهن على ذلك فالأغلبيه لم يفعل!!
لم نهتم لفروعها حتى نفعل ....
ابسط الاشياء أقولها لكم هل أدتوها في وقتها
فوالله لوبحثنا باقتناع لما كان ذلك حالنا فالكثير من حولنا يهدم ونحن لانعلم مامصدر ذلك؟؟؟!
فراجع حسابتك لتعيد الشي الضائع وتستقر وتهنئ حياتك....
فالصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم ثبتني على دينك
اللهم كن لي عونا على حياتي ...وعند مماتي
تثيرنا رغبات الدنيا ونركض وراءها لنملي رغباتنا بلا تفكير,,,,
تسقط منا الأشياء ونسعى للبحث عنها ,,, وعندما لانلقاها في نفس المكان,,, نبدأ بالبحث عنها فلا شك بأنها ضاعت من بين أيدينا
نبحث عن أشياء متعدده تخصنا ( خاتم ذهب ومال وأطفال ورقيّا باهرا وسعاده وصديق وتعليم .........الخ)
كل ذلك تافها بجانب مايجب علينا البحث عنه ومع ذلك نبحث"
ألا تستحي تبحث عن هذا وتترك ذاك !!!!!!!!
سنسأل" أنفسنا الآن ونلغي مايلغي فكرنا في هذه الثانيه .....ماذا فقدت لأبحث عنه ؟؟؟
لن يخطر في بال أحدنا أي شيء فكل مابحثنا عنه وجدناه
سأطلب منكم البحث من جديد "
هل من مفقود ؟
هل من مجهول ؟
هل من ضائع ؟
ستصرخون قائلين لا شيء....
ولكن جوهرة الحياة ضاعت من يد أغلبيتنا ,,, ولن نعيرها اهتماما ,,,,,ولم تكن من أولوياتنا
لكل واحدا منا أولويات تهمه وحافظ عليه بكل مايملك لكي لايفقده....
لن أفصح عنها لأننا مختلفين في ذلك ؟؟؟؟
ونتفق في هذا الضائع منّا !!!
سنبحث بجدّيه الآن ونفكّر ..
عندما يحاصرنا اليأس الى ماذا نلجأ ؟
عندما تكون في طريقنا ثلاث حفر لم نعيرها أي اهتمام فتقف عائقا أمامنا
ماذا نفعل؟
نمشي ولانبالي فنتجاوز الأولى ونبتعد عنها قليلا ...
أما الثانيه فقد صمدت لتسحبنا في جوفها ولكننا خرجنا بسلام ..
والاخرى كالجبال لاتهزها رياحا ولايهزها جبروتنا فسحبتنا بداخلها وربطتنا برباط الجأش وعشنا ضلمتها وحرّها وكرهنا أنفسنا وضعفنا ولانملك شيئا ...
فنلجأ الى ذلك الضائع "
عندها سنبكي بكاءا مزيفا وآخر صادقا
أضعنا الصلاة وهي مصدر حياتنا
سمعنا الآذان ولم نجبه؟
سمعنا ( حي على الصلاه حي على الفلاح )
فقلنا لاحول ولاقوة الا بالله.... وكأننا لم نسمع لم نجب داعي الرحمن
تقولون نصلّي فكيف كانت صلاتك؟؟؟
هل خشعت لخمس دقائق أو حتى ,,لدقيقتين,, أو لثانيه أراهن على ذلك فالأغلبيه لم يفعل!!
لم نهتم لفروعها حتى نفعل ....
ابسط الاشياء أقولها لكم هل أدتوها في وقتها
فوالله لوبحثنا باقتناع لما كان ذلك حالنا فالكثير من حولنا يهدم ونحن لانعلم مامصدر ذلك؟؟؟!
فراجع حسابتك لتعيد الشي الضائع وتستقر وتهنئ حياتك....
فالصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم ثبتني على دينك
اللهم كن لي عونا على حياتي ...وعند مماتي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى